عيسى بن علوي القصيّر

الرئيسية | التسجيل | دخول
السبت, 2025/02/08, 9:46 PM
أهلاً بك ضيف | RSS
قائمة الموقع
فئة القسم
المواضيع [27]
تصويتنا
قيم موقعي
مجموع الردود: 37
إحصائية

المتواجدون الآن: 1
زوار: 1
مستخدمين: 0
طريقة الدخول
الرئيسية » مقالات » المواضيع

سوق عكاظ التاريخي

سوق عكاظ التاريخي

 

مقدمة :

 

    أعيد إحياء سوق عكاظ عام  1428هـ بعد ألف وثلاثمائة سنة من التوقف ، وتم افتتاحه برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود الذي أناب عنه سمو أمير مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل.

   

الموقع :

أعد سوق عكاظ بحيث يمكن الوصول إليه مباشرة من عدة طرق ,منها طريق خط الرياض ـ الحوية ـ العرفاء ـ سوق عكاظ.                                         طريق السيل ـ الحوية ـ العرفاء ـ سوق عكاظ.                                       طريق الهدا ـ طريق الحوية ـ المطار ـ العرفاء ـ سوق عكاظ التاريخي .

ويقع سوق عكاظ شرق مدينة الطائف ويبعد عن مدينة الطائف حوالي 40كم2

 

المساحة :

تقدر مساحة سوق عكاظ حوالي 10,572,800م2 .

 

الحدود :

عكاظ هو متسع من الأرض : يحده من الشرق : الجبل الأبيض والحلاة ووقير الأسفل

ويحده من الشمال :وقير الأعلى وجبل الخلص .

ويحده من الغرب : الحريرة وجبل الصالح ويحده من الجنوب : ملتقى وادي شرب بوادي الأخيضر . 

 

 

 

سكان منطقة عكاظ قديماً :

يسكن منطقة عكاظ عدة قبائل شتى وهم :

·     الأشراف ذو جود الله .

·     الأشراف الشنابرة .

·     عدوان .

·     النفعة .

·     القثمة .

·     العصمة .

·     قريش .

·     ثقيف .

 

عكاظ :

عكاظ نخل في واد بينه وبين الطائف ليلة ، وبينه وبين مكة ثلاث ليال ، وبه كانت تقام سوق العرب بموضع يقال له الأثيداء ، وبه كانت أيام الفجار .

 

تسمية سوق عكاظ :

اشتق اسمها من المعاكظة ، وهي المحاجة في المفاخرة التي كانت إحدى نشاطات هذا السوق ، وكذلك سمي به لأن العرب كانت تجتمع فيه كل سنة ، فيعاكظ بعضهم بعضا بالمفاخرة والتناشد : أي يدعك ويعرك ، وفلان يعكظ خصمه بالخصومة : أي يعركه .

 

نبذة تاريخية عن سوق عكاظ :

كانت عكاظ أعظم أسواق العرب ، وكانت تقوم في سهل منبسط بين مكة والطائف ، فهي أقرب إلى الطائف منها إلى مكة .

وهو أحد الروافد التجارية والسياحة والثقافة والأدبية والمهنية في العهد القديم ، وكان مكاناً لتجمع فطاحلة العرب في الشعر والأدب ، وكانت تعرض فيه المساجلات الشعرية والمحاورة ، مما أثرى الساحة الثقافية آنذاك ، علاوة على اجتماع أهل المهن الحرفية التي اشتهر بها العرب ، فكان السوق مكاناً للتبادل التجاري والثقافي وساحة للمعرفة خلال العهد الإسلامي والأموي إلى نهاية عام 129 من الهجرة .

الفئة: المواضيع | أضاف: محمدالقصير (2011/07/05)
مشاهده: 413 | الترتيب: 0.0/0
مجموع التعليقات: 0
إضافة تعليق يستطيع فقط المستخدمون المسجلون
[ التسجيل | دخول ]
بحث
إضافة إلى المفضلة
الفيسبوك
تويتر

عيسى القصيّر © 2025 | تستخدم تكنولوجيا uCoz